حين دخلت اللجنة أمس
جاءتني ورقة أسئلة
ووجدت سؤالي الإجباري:
اكتب نصا شعريا
لايتجاوز عدة أبيات
ترصد فيه هموم الأمة
تكشف عنها سواد الغمة
واستشهد بنصوص الشرع
من قرآن ...أو من سنة
وكلام الحكماء كذلك:
جان بول سارتر
دي بوفوار
سيجموند
ماركس
دارون
انجلز
وابن العلقم
زد إلى ذلك مكيافيللي
ولكي ترقى هرم القمة..
لا تنس نصائح تارديللي..!
الثلاثاء، يوليو 22، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 10 تعليقات:
ألم أقل
ساتعلم منكم كثيراً
دمتم بإبداع
الابنة الرائعة\يسرا.
شكرا لك
بل أنا أتعلم منكم(الأسرة)
هذه المحاولة كتبتها2005تقريباأو قبل ذلك
طبعا هناك خطأ استحق عليه الإعدام في ميدان عام
كلمة"ضف"هي:أضف
لكن أخوك جديد في التعامل مع الإلكترونيات,وسأحاول التيقظ مستقبلا,
شكرا لك مجددا.
ماشاء الله تدوينة رائعة أعجبتني كثيرا
في انتظار المزيد من الإبداعات
حلوة وخفيفة..
جزك الله خيرا
جريدة الأسرة العربية
قرر رئيس مجلس ادارة الجريدة مشكورا أن يتبنى كل ما يكتبه المدونون
وان يفرد مساحة لا بأس بها لبوستات البلوجرز
كما وافق على نشر البوستات المرشحة بتوقيع كتابها
وسوف يفتح باب التدريب الصحفى لهواة الصحافة من المدونين
وذلك ايمانا منه بقوة التدوين وبأنها صوت المصريين
***
على كل مدون يرغب فى نشر مقالات - تحقيقات - قصص - نقد - ادب - شعر - سياسة او أى كتابات لم يرد ذكرها
ان يرسل البوست المرشح مذيل بتوقيعه وعنوان المدونة والإسم الحركى ان اراد
مرفق بصورة شخصية له
على الإيميل التالى
amyasser@hotmail.com
أو بتعليق على هذا البوست نفسه
يترك لينك البوست اللى عايز ينشره الجرنال له
تحت عنوان جريدة الأسرة العربية
الشـــــــــــــــــروط
-مراعاة الصحة اللغوية والنحوي والإملائية قدر الإمكان.
-مراعاة الا يزيد البوست المراد نشره فى الجريدة عن صفحة ايه فور.
- أولوية النشر تكون للبوستات التى فيها موضوعات عامة تهم قراء الصحف.
-اولوية النشر للبوستات التى ترسل على الميل المذكور أعلاه كفايل وورد مرفق.
الجريدة تصدر الإثنين من كل أسبوع
الأستاذة\إسراء
شكرا لتشجيعك
مقالاتك أنت هي الرائعة
لذلك أتشوق لقراءة الجديد منها
مع متابعة القديم قبل أن تنتهي إجازتي
نفع الله بك
ودمت مبدعة
أخي \ إسلام
أخيرا يا أستاذي
يكفيني شرفا مرورك
بالمناسبة:حاولت التعليق على مدونتك ولكني لم أنجح في إرسالها _تقريبا_إلا إذا كانت تعرض عليك أولا.
أسوور
جزاك الله كل خير
:) جميلة جدا ومعبرة
بوركت :)
جزاك الله خيرا ست البنات
مررت أنا وأختي على مدونتك وقرأنا تدوينتك "ملاحظات"
حازت إعجابنا بصدق
لم تستطع أختي التعليق لانشغالهابفرح ابن أختي الكبرى,حتى أنها أرجأت قراءة "بستان الحب"لحين تفرغ
مدونتك طيبة جدا -تبارك الله-.
إرسال تعليق